يستغرب المتتبع لهندسة آسا و تخطيطها المعماري العشوائية في الكثير من الأمور فبين هدم و بناء لمرافق عدة دون استغلالها و إعادة بنائها لغير ما بنيت لأجله ( السوق الأسبوعي السابق بتيحونا تحول في رمشة عين لملعب و ساحة) يخرج علينا مهندسو أو تقنيو العمالة بهاذا (البوليسي الميت) أمام مدرسة المولى إسماعيل . و هي كمبادرة لحماية أطفالنا من حوادث السير مشكورة رغم وجود (ٌRond point) تلزم السائقين بالتخفيف من السرعة من حيثما أتوا. لكن هناك أماكن أجدر و أحق من هدا المكان و ذلك لمعرفتها نسبة حوادث كثيرة و ضحايا و جرحى لازلنا نتذكرهم كمثال على ذلك الشارع الرئيسي في نقطتين أو ثلاثة على الأقل :
ملتقى شارع العوينة و الشارع الرئيسي ... قرب السوق اليومي ..... قرب شارع فم الحصن ....
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire