هـــــــــــل تبقـــــــــــــــــى دار لقمـــــــــــــــــــــــان علــــــــــــــــى حالهــــــــــــــــا؟
لقد تأكد بالملموس الفشل الذريع للنخب المنتخبة في مجال التدبير التشاركي
للشأن المحلي من زاوية أنه أحد الدعامات والركائز الأساسية لتنمية منطقة
ما، إذ لا يختلف إثنان على أن التدبير الجيد والفعال للشأن المحلي يتطلب
توفر نخب منتخبة مؤهلة قادرة على حمل هموم المجتمع بأكمله. وفي هذا المضمار
كشفت كل التجارب السابقة أكثر من خلل بخصوص الكفاءة وقاعدة "الإنسان
المناسب في المكان المناسب"، وذلك بفعل تداخل الحسابات القبلية بالدرجة
الأولى والتوافقات غير المفهومة والإنسياق وراء ما تصبوا إليه بعض اللوبيات
والتي ساهمت الدولة في إحداثها وتقويتها، وأضحت تحت لوائها الفاسد، مما
أثر بشكل سلبي واضح للعيان على النتائج المحققة لهذه النخب (عدا النتائج
الخاصة).
إن ما يشل حركة العملية الإنتخابية، دوما هو الترشح دون
التوفر على شروط المرحلة (فالأمس ليس اليوم) رغم العديد من السوابق لهذه
النخب وبالتالي تكريس حال وواقع لا يمكن إلا أن ينتج سوء التدبير، ناهيك عن
تورط القضاء الإداري في الأمر مع كامل الأسف حيث ينجرف بكامل قواه لتثبيت
الأميين على رأس الجماعات وتشجيع مبدا الموظفين الأشباح، مع غض الطرف عن
سوابقهم المختلفة ناهيك عن إدلائهم بشواهد مزورة، ومع ذلك يتركهم يصولون
ويجولون.
فمادامت الكفاءة والجدارة غير حاضرتين فإن تأسيس
المجالس المنتخبة بالصحراء ولدت ميتة منذ البداية، لكنها ولدت لخلق كائنات
فاسدة تدعي السياسة إن صح القول تقلدت مسؤوليات كبرى لم تعرف حتى كيف وصلت
إليها، لقد أضحينا نعاين "مخلوقات إنتخابية" لا يمنها بأي حال من الأحوال
تحقيق المبتغى والمنتظر منها حتى فقد الناخب الكثير من الأمل في الإصلاح
فما بالك بالتغيير.
فالحل الأنسب مقاطعة هذه المهزلة المبكية صراحة فأخوك مكره
لا بطل. وأتمنى
ألا أكون قد أطلت في كلامي لكن ما يحصل حولنا يتطلب أضعاف هذا الكلام
لتشخيصه فقط..........................أ خوكــــم صحـــــــــــــراوي مغتــــــــــرب. والسلام
صدقوني
الموقع الأكثر تشريفا للشباب في هذه المرحلة هو المقاطعة الإيجابية وعدم
الدخول في معركة ظلت نتائجها و لعقود طويلة تصب في مصلحة زمرة من المفسدين (
من المهربين و تجار المخدرات أو خدام أعتاب الأباطرة من تجار السلام
بالصحراء...) وذلك بسبب اللوائح الانتخابية المطبوخة التي صارت مألوفة لدى
عامة الساكنة والأخطر من ذلك أن صراصير عفوا أعضاء مجالس الجماعات جعلوا من
هذه المناسبة فرصة جيدة للإسترزاق على حساب من منحوهم ثقتهم وأصواتهم، ومن
ثم فيستحيل الحديث عن شئ يسمى " التغيير " في ظل الوضع القائم.
ــ" فهذا يبقى مجرد وجهة نظر تحتمل الخطأ و الصواب"
ــ لكم الكلمة
بذيل الركب قبيلتنا أصبحت
كالنياق تقاد وقد ذلت
سنة الحياة وقد خلت
في حنين قبيلة غزت
قلوبهم في الحناجر علقت
لولا الصبر القبيلة ما انتصرت
هاهي القبيلة في مخاضها أصبحت
أتذكرون بدراً وقد علت
الملائكة تقاتل صفا وقد قاتلت
فما النصر الا لقبائل قد توكلت
هـــــــــــل تبقـــــــــــــــــى
لقد تأكد بالملموس الفشل الذريع للنخب المنتخبة في مجال التدبير التشاركي
للشأن المحلي من زاوية أنه أحد الدعامات والركائز الأساسية لتنمية منطقة
ما، إذ لا يختلف إثنان على أن التدبير الجيد والفعال للشأن المحلي يتطلب
توفر نخب منتخبة مؤهلة قادرة على حمل هموم المجتمع بأكمله. وفي هذا المضمار
كشفت كل التجارب السابقة أكثر من خلل بخصوص الكفاءة وقاعدة "الإنسان
المناسب في المكان المناسب"، وذلك بفعل تداخل الحسابات القبلية بالدرجة
الأولى والتوافقات غير المفهومة والإنسياق وراء ما تصبوا إليه بعض اللوبيات
والتي ساهمت الدولة في إحداثها وتقويتها، وأضحت تحت لوائها الفاسد، مما
أثر بشكل سلبي واضح للعيان على النتائج المحققة لهذه النخب (عدا النتائج
الخاصة).
إن ما يشل حركة العملية الإنتخابية، دوما هو الترشح دون
التوفر على شروط المرحلة (فالأمس ليس اليوم) رغم العديد من السوابق لهذه
النخب وبالتالي تكريس حال وواقع لا يمكن إلا أن ينتج سوء التدبير، ناهيك عن
تورط القضاء الإداري في الأمر مع كامل الأسف حيث ينجرف بكامل قواه لتثبيت
الأميين على رأس الجماعات وتشجيع مبدا الموظفين الأشباح، مع غض الطرف عن
سوابقهم المختلفة ناهيك عن إدلائهم بشواهد مزورة، ومع ذلك يتركهم يصولون
ويجولون.
فمادامت الكفاءة والجدارة غير حاضرتين فإن تأسيس
المجالس المنتخبة بالصحراء ولدت ميتة منذ البداية، لكنها ولدت لخلق كائنات
فاسدة تدعي السياسة إن صح القول تقلدت مسؤوليات كبرى لم تعرف حتى كيف وصلت
إليها، لقد أضحينا نعاين "مخلوقات إنتخابية" لا يمنها بأي حال من الأحوال
تحقيق المبتغى والمنتظر منها حتى فقد الناخب الكثير من الأمل في الإصلاح
فما بالك بالتغيير.
فالحل الأنسب مقاطعة هذه المهزلة المبكية صراحة فأخوك مكره
لا بطل. وأتمنى
ألا أكون قد أطلت في كلامي لكن ما يحصل حولنا يتطلب أضعاف هذا الكلام
لتشخيصه فقط..........................أ
صدقوني
الموقع الأكثر تشريفا للشباب في هذه المرحلة هو المقاطعة الإيجابية وعدم
الدخول في معركة ظلت نتائجها و لعقود طويلة تصب في مصلحة زمرة من المفسدين (
من المهربين و تجار المخدرات أو خدام أعتاب الأباطرة من تجار السلام
بالصحراء...) وذلك بسبب اللوائح الانتخابية المطبوخة التي صارت مألوفة لدى
عامة الساكنة والأخطر من ذلك أن صراصير عفوا أعضاء مجالس الجماعات جعلوا من
هذه المناسبة فرصة جيدة للإسترزاق على حساب من منحوهم ثقتهم وأصواتهم، ومن
ثم فيستحيل الحديث عن شئ يسمى " التغيير " في ظل الوضع القائم.
ــ" فهذا يبقى مجرد وجهة نظر تحتمل الخطأ و الصواب"
ــ لكم الكلمة
بذيل الركب قبيلتنا أصبحت
كالنياق تقاد وقد ذلت
سنة الحياة وقد خلت
في حنين قبيلة غزت
قلوبهم في الحناجر علقت
لولا الصبر القبيلة ما انتصرت
هاهي القبيلة في مخاضها أصبحت
أتذكرون بدراً وقد علت
الملائكة تقاتل صفا وقد قاتلت
فما النصر الا لقبائل قد توكلت
عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍيد
سعـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍيد و كـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍل عـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍام
وأنـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍتم بخـٍـٍـٍـٍـٍٍـٍـٍـٍـٍير
تأكيد ترشح إبراهيم ولد حيدارا من طرف قبيلة أيتوسى المتواجدة بكليميم وكيلا للائحة حزب الإستقلال المحلية
بمناسبة
عيد الاضحى المبارك يشرفني ان اتقدم شخصيا الى كل من يعرفني اوحتى من
لايعرفني بالتحية والسلام وعيدكم مبارك سعيد وتحية خاصة وخاصة جدا للرفيق
الصامد الوالي القادمي وهو ما جعلني تجديد صورتي الشخصية اعترفا برفيقي
الوالي وتضامني الواجبي معه في معركته ومن هدا الموقع اقول له عيد مبارك
سعيد وبالشفاء العاجل انشاء الله وعيد سعيد ايضا الى كل الجماهير الثورية
الصحراوية بقلعة الصمود والتحدي .دون ان تفوتني الفرصة كدلك ان اقدم تحياتي
وسلامي الى كل المناضلين الثوار في كل بقاع العالم.المعتقلين اللهم افرج
عنهم ووفقهم فيه.تحية من صديقكم واخوكم المناضل
منديلا............اسا......... .الصحراء.
مع
الأسف قرأت بعد قليل بيان للرفيق الحسين أقبيل ،يندد فيه بسياسة الإقصاء
الممنهج من طرف ـأكلخ ـ عامل عرفته أسا .صراحة أخجل من نفسي عندما أسمع هذه
الأشياء .ماذا قدم إبراهيم بوزيد لآسا؟ لاشيء ،إذن أين الغيورين على
المنطقة ؟أم أن الدراهم المغربية أنستكم .أن هناك فئة محرومة تصارع البقاء
.وحينما تكلمت هذه الفئة جوبهت بالقمع .وحرمانها من مورد رزقها،ورميها إلى
الشارع ،لماذا لا نطالب برحيل هذا السكير .الذي
لا يعرف سوى الأكل ـ الفم إمط والزك إحط ـ واسمحولي على هذه العبارة .أين
نخب المنطقة ؟ أين وإين وإلى أين؟ وماذا قدمت أسا للرفيق الوالي قديمي ؟
الذي يحتاج إلى حصص للترويض .إم أن حديث الساعة هي الإنتخابات وأية
إنتخابات بآسا ؟هههههه. إننا نسير نحو الهاوية .فهل من منقذ؟ .أم أن غريقا
إستنجد بغريق .......صراحة أخجل من سرد هذه الأحداث ...وأترك لكم الباب
مفتوحا
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire