هذه الوثيقة موقعة من طرف رئيس الجمعية و أمين مالها دليل قاطع على
عملية اختلاسات طالت الإعانات المقدمة للمنخرطين بمناسبة عيد الأضحى
برسم سنة 2010 على أساس أنها إعانات بينما واقع الحال هي دين أو قرض ،
وبهذا يفقد مكتب الجمعية مصداقيته في تدبير ملف المنخرطين والملف السمين
لتجزئة الوطية ، مستغلين في ذلك ضعف التاطير لدى الموظفين و قلة
إلمامهم بمقتضيات العمل الجمعوي واستغلال نفوذ بعض المسؤولين و المنتخبين
، لكن كل هذا لن يثني الحق عن شق طريقه بكل السبل المتاحة بالقانون ، و
في انتظار ذلك لابد من كشف المستور و فضح المختلسين ، و من سخرية الصدف
أن رئيس الجمعية ينوي أداء فريضة الحج لان حساباته الدنيوية على أحسن
حال و البقية لكم التعليق .
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire