عشية اليوم و بدعوة من النيابة الإقليمية واكبت نشاطا تاريخيا لم
يسبق لي صراحة أن حضرت مثله , لم أمتمالك نفسي و أنا أشاهد ملامح الحزن على محيى
مجموعة من الأيتام و دموع هؤلاء الملائكة , أكملت مهمتي مرغما و مختبأ وراء كامرتي
حتى لا يكتشف تأثري الشديد بهذه الصور المؤلمة جدا , و ما زادها حدة هو التقاء
بمجموعة من القائمين على النشاط قبل بدأه و تصريحهم بأنهم دعوا كل من سيخطر على
بالكم للمساهمة العينية أو النقدية أو للحضور على الأقل و منهم : السيد عامل
الإقليم و حاشيته من كاتب عام و و ، و منتخبين البلدية و المجلس الإقليمي و رئيسة
البرلماني و مقاولين و فاعلين جمعوين
القلة القليلة من حضر أجبتهم مازحا : " مَا عَيَطْتٌوا لْكُمْبَانَةْ
أَمً يْجُيوكُمْ يِجْرُوا إِلِي عَيًطْتُوا لُو أُو إِلِي مَا عَيًطْتُوا لُو ...
" .
أترككم مع تقرير حول
النشاط بقلم الأستاذ الحافظ بشرى : هنا
محمد سالم بونعمة الا خاشي راسو كيف لحمار فالزحام
RépondreSupprimer