جماعة البيرات تدق ناقوس الخطر
تواردت إلينا مجموعة من الأخبار تفيد بنفوق ما يقارب ستين (60) رأس من الإبل لأسباب لازلت مجهولة لحد الساعة , بادرت على إثر هده الأنباء لجنة من عمالة آسا الزاك و المصالح البيطرية و الدرك الملكي و أعضاء من المجلس الجماعي للبيرات للوقوف على مجموعة من الحالات و أكدت لنا مصادر من عين المكان وقوف اللجنة السابقة على واحد و ثلاثون حالة لنفوق إبل في ملك مجموعة من كسابي المنطقة . و رجحت مجموعة من المصادر المختلفة أن يكون سبب هدا النفوق الجماعي لنبات متواجد بهده المنطقة و نواحيها بكثرة في الآونة الاخيرة يسمى محليا ب: " اليَاضْ ". و في انتظار تأكيد أو نفي هدا السبب من طرف المصلحة المختصة " نعتقد انه معهد ' باستور ' بالرباط" بعد توصله بعينة من دم الإبل النافقة نطرح مجموعة من التساؤلات التي نعتقدها مشروعة و آنية لا تقبل التأجيل :
- · ما سبب كل هدا التأخير في التقصي و الوقوف على هذه الحالات ؟ أم ان الإبل ليست في ملك السيد أبو زيد عامل الإقليم و السيد عيلة عثمان أكبر كساب بالمنطقة و البرلماني؟
- · أين جمعية مربي الإبل من كل هدا ؟ بعد أن أقامت الدنيا و لم تقعدها للتأسيسها.. هاهي أسست لكن مادا قدمت لهؤلاء الكسابة ؟؟
- · هل سيُعَوَضْ هؤلاء الكسابة أم أن " جداتهم ماهي في المعروف "؟؟.
الصور من الأرشيف
أخوكم و إبنكم البار ويكيليكس الصحراء
ساتكلم على السؤال الثاني الخاص بجمعية الابل
RépondreSupprimer1 - ما يمكن الاسم قبل زيادة المولود اب ان الجمعية مازالت في وضع الولادة لم يحصلوا بعد على الوصل النهائي.
2 - لو افترضنا ان الجمعية في طور عملها ،لا يمكن الاستفادة الا للمنخرطين والابل المسجلة