بسبب ثغرة بسيطة بالفيسبوك تعرفت عليها فيما بعد تمكن صاحب النيكنايم " هاكر آسا المجهول " من الإستحواد " سرقة بالأحرى" على حساب السيد بلا عياد بالفيسبوك الدي كان مديرا على مجموعة منبر ويكيليكس أسا و تمكن بعدها عن طريق هدا الحساب من سرقة المجموعة و تنصيب نفسه مديرا وحيــــــــدا عليها بعد طرد كل المديرين. بعد سماعي لهدا الخبر سارعت لحسابي مخافة سرقته لكني إرتكبت أكبر خطأ أنداك بعد أن كشفت هده الثغرة التي ساتحدث عنها فيما بعد . بعد يوم تمكن هدا الشخص من سرقة حسابي عن طريق حسابات أخرى لمجموعة من الأصدقاء تمكن من سرقتها و نصب نفسه كالعادة مديرا على جميع مجموعات ويكيليكس فهنيــــــــــــــــئا له بها و صرح بعد دلك بأنه على إستعداد لإعادتها لأصحابها في أي وقت .
أجيبه و أقول له , لا أريدها و لا أريد أي شيء لطخته يداك . مند يومي الأول لم أدعوا أحدا للإنضمام لهده المجموعة أو تلك و لم يشهد لي التاريخ أني أيدت أو انحزت لصنم قديم أو آت في الطريق. أقول لك أشبع بالمجموعات و النيكنايمات إلي سرقتهم غير ورينا حنت أيديك إن كنت تدعي التغيير " وهدا ما أتمناه صراحة " و أقول لأصدقائي " أو من يدعون أنهم أصدقائي" وداعـــا . إعدروني إن أخطأت في حق احدكم . هدفي الأول و الأخير و مند اليوم الأول خدمة الضعفاء و المساكين من أهالي هده الأرض الطيبة و سأضل كدلك لن أروج لأطروحة البوليزاريو أو المغرب و لن أدخل معمعة نقاش الهوية و الإنتماء و السياسة سوف أترك هده المواضيع لمثقفي البلدة الحائرين , أنا إنسان بسيط أعيش يومياتي بمشاكلها و أفراحها ألتقي و أعاين يوميا حالات و مواقف تستحق النشر لهدا الغرض أنشأت مند اليوم الأول كل تلك المجموعات و هده المدونة . في الأخير أتمنى و الله من كل قلبى أن تنجح في مهمتك الجديدة و أن تتفوق و تظيف الجديد للمنطقة . أما أنا لن أقبل بإدارة تلك المجموعة بعد إطلالتي على مجموعة من التعاليق التي إتهمتني و الله زيفا بحدف مشاركاتهم من المجموعة و أقول رب ضارة نافعة . شكرا على الطعن من الخلف .
لكل من وصفني بالغباء ... نعم أنا غبي و نيتي زينة . غبي لأني كنت أعتقد أن السلطة هي التي ستخترق مشروعنا و تفشله . و إدا بي أصدم حين أعلم ان أحد أبناء عمومتي و ابن بلدتي يقوم بهده الفعلة فبشرى له و هنيئا لأعضاء المجموعة بالمدير الجديد .
إبنكم البار و المغدور ويكيليكس الصحراء
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire