الرئيسية » » مقتطفات من مجموعة ويكيليكس آسا (2)

مقتطفات من مجموعة ويكيليكس آسا (2)






ويكيليكس لعوينة



تعرض عدد لابأس به من ساكنة عوينة ايتوسى للوكالة الوطنية للمحافظة
العقارية والمسح العقاري والخرائطية اثناء قيامها بمهامها المنوطة بها وهي تحفيظ
ارض في ملكية عضو بجماعة عوينة ايغمان والتي تمتد على مسافة 16 هكتار شمال شرق
القرية ، هذا العضو الذي ترامى على املاك الغير بأوراق مزورة منها عقد للبيع مزور
ومحضر للدرك الملكي وتم تقديمة الى الحكمة الابتدائية بكليميم والتي حكمت عليه
بشهرين حبسا نافذة وعرامة مالية مع اتلاف محضر الدرك وعقد البيع واستأنف الحكم
بمحمكة الاستئناف باكادير لتصدر حكها بتأييد المحكمة الابتدائي


الفيديو:











Sahrawi
Aytossi









الوعي السياسي لأي
إنسان راشد عاقل، يعني: مدى معرفة ذلك الإنسان بواقعه السياسي العام، أو الواقع
السلطوي السياسي لمجتمعه، ومنطقته، والعالم بصفة عامة-ومدى فهمه لـ»البدائل»
السياسية المتاحة والممكنة (والتي يفترض أن تكون أفضل، أو أسوأ من ما يسود في
واقعه وواقع العالم من حوله)، إضافة إلى
: مدى إلمامه
بالمفاهيم والمصطلحات السياسية (الرئيسة) السائدة والممكنة
.. ومن أمثلة هذه
المفاهيم كل من: الديكتاتورية، الشرعية، الشورى، الديمقراطية، الرأسمالية،
الاشتراكية، التكتل السياسي، التحزب السياسي، الاستعمار، الحرية ... الخ
.

ويمكن، بذلك، أن نقول: إنه كلّما ارتفع
مستوى فهم الإنسان (أي إنسان راشد عاقل) لواقعه السلطوي السياسي، وللواقع السياسي
الذي يسود في منطقته والعالم من حوله، وارتقى إلمامه بالبدائل السياسية المتاحة
والممكنة
(للواقع السياسي لمجتمعه وللعالم بصفة عامة)، وزاد إلمامه
بمعاني وأبعاد المفاهيم والمصطلحات السياسية الرئيسة، السائدة والممكنة... ارتفع
وعي ذلك الإنسان السياسي؛ والعكس صحيح
.

وواضح أننا طبّقنا هنا التعريف العام لـالوعي
العام للإنسان على المجال السياسي وحده. ومن هذا التعريف، تتضح أهم عناصر الوعي
السياسي، والمستنبطة من هذا التعريف (التقريبي) للوعي السياسي للإنسان العادي
-الراشد العاقل- في كل مكان


أهمية الوعي السياسي:

إن أهمية الوعي السياسي تنبع من أهمية
وخطورة «السياسة» في حياة البشر
.. تلك الأهمية
الحاسمة، التي ألقينا عليها بعض الضوء في بعض مداخلاتنا القصيرة . ومكن القول: إن
ثقافة أي مثقف لا تكتمل إلاَّ باكتمال وعيه السياسي.. بل إن الوعي السياسي
(المعقول) هو أول عناصر الوعي العام للشخص بصفة عامة. وقد لا نبالغ إذا قلنا بأن
أي إنسان يسعى إلى تثقيف نفسه، ورفع مستواه الثقافي، سيحتاج -أول ما يحتاج، بعد
الثقافة الدينية- إلى تنمية وعيه السياسي، ورفع مستوى ذلك الوعي.. وهذا ما يمكن أن
يتحقق عبر الاطّلاع العام المستمر، والقراءة، والسفر، وما إلى ذلك
.

كما أن عليه أن يقارن ويقيس بين ما يرى
ويلمس ويقرأ ويسمع.. من أشياء سياسية، من جنس واحد. ولا شك أن التربية والتعليم
هما أساس الثقافة.. والوعي بصفة عامة. لذا، فإن تطوير التربية والتعليم إلى الأفضل
يسهم إيجابًا في تنمية الوعي بأنواعه
. وغالبًا ما يرتفع
الوعي السياسي للشخص كلما ارتفع مستوى تعليمه. وهنا لا نعني غير العصامية في
التعلم دون الاعتماد على الانظمة التعليمية العربية البائدة
.

إن أهمية الوعي السياسي هي أهمية حاسمة..
فكلما كان الوعي السياسي العام في مجتمع ما مرتفعًا، قلّت (مثلاً) إمكانية وجود ما
يُسمّى بـ»الفساد السياسي» في ذلك المجتمع. والعكس صحيح. وهذه الحقيقة توضح الأثر الإيجابي
العظيم للوعي السياسي في رقي الأمم وتقدمها، خاصة إذا علمنا بأن
«الفساد السياسي» غالبًا ما يكون مصدر وأساس كل «فساد» آخر قد
يوجد في المجتمع
.

لذلك، نجد الأمم المتقدمة تهتم (غالبًا)
بتنمية الوعي السياسي داخلها لأقصى حد ممكن، ويكون الوعي السياسي فيها مرتفعًا.
بينما يلاحظ انخفاض الوعي السياسي في بعض الدول المتخلّفة.. وعدم اكتراث بتنميته..
بل قد يوجد فيها ما يجعل الوعي السياسي في انخفاض مستمر، وتدهور متواصل. الأمر الذي
يكرس التخلّف في شتى مجالات الحياة
.






ويمكن للقارئ الآن أن يعرف «ضعف» الوعي السياسي.. من التعريف الذي ذكرناه لـ»الوعي
السياسي». ومن ذلك التعريف أيضًا، يمكن تحديد «عناصر» ضعف، أو إضعاف الوعي
السياسي، وأسلوب خفضه،
أو تشويه.



قال احد المخمورين على رموز الفساد باسا '' خمسة عشر يوما من الورقة ويوم من المرقة وخمس اعوام من'' السرقة ''








ان
الحياة تجربة مليئة بالإثارة، وهي تحتاج منا إلى حكمة في التعامل معها …
فالحياة قد تضعنا –أحيانا- في مواقف محرجة .. لا نعلم … ماذا .. نقول؟؟ …
أو ماذا نفعل ! أو كيفَ نفكر ؟؟

فعلا … إنها منعطفات … نسير من
خلالها كل يوم، لا نملك إلا أن نكون ماهرين في قيادة مركبة حياتنا، وإلا
فقد يحدث شيء آخر خلاف ما نتمناه ….

لقد أضاف إيقاع الحياة السريع مذاقًا خاصًا لبعض المواقف التي تمر علينا .. وهذا المذاق يختلف تمامًا عما كنّا نستشعرُه في السابق …

على كل منا … صغارًا وكبارًا … رجالا ونساءً … أن يجعل من العزيمة نبراسا.. والتفاؤل عنصر قوة له في كلّ حياته ..

اذا في ما يخص الظرفية الحالية يجب التفكير مليا في كيفية التعاطي معها من
الناحية التي تخدم الصالح العام لا غير بعيدا عن ما هو عاطفي أو
اثني.........................
ومن هنا يجب التفكير مليا قبل اتخاذ أي قرار, لأن هذه المرحلة ستحدد المعالم المستقبلية للمنطقة.....ونترك الأفكار الهدامة






























كلمة حق :

لوحض مؤخرا إصلاح مجموعة من الأعمدة الكهربائية و عودتها للإنارة بعد أن
نسينا أنها أعمدة للإنارة أصلا , و فقدنا الأمل نهائيا في عودتها مرة أخرى .
كما لاحضنا تواجد " بروجيكتورين " كبيرين أعادا لفضاء المتواجد أمام
المسجد بريقهما و خلق نوعا من الإرتياح في صفوف المواطنين . أحدهما معلق
على واجهة الباشوية و الآخر بالمسجد .
ضننت أول وهلة أن من قام بكل هدا هم منتخبينا و بلديتنا الغالية لكن تبين أ
ن السيد الباشا الجديد جزاه الله هو من قام بهذه المبادرة مباشرة و بدون أي تأجيل أو تأخير بعد طلب من مجموعة من مرتادي المسجد .
من هنا و مرة أخرى يتبين أن تنمية المدشرة و مشاكله اليومية لن يحلها منتخبينا بل السلطة كالعادة كرهنا أو أبينا .
مرتة أخرى شكرا للسيد الباشا و مرحبا بك بيننا . و إحدر . إحدر إحدر ألف مرة من بعض القوم الدين يشعلون الفتن سامحهم الله
.
















شارك هذا المقال :

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire

 
الدعم : تصميم الموقع | Johny Templateبناءا على تصميم | موقع أسا الزاك
Copyright © 2011. أسا 24 - جميع الحقوق محفوضة
facebook page AssA ZaG
twiter page AssA24