في أقل من شهرين فقدت القبيلة ومدينة آسا ثلاثة من معمريها كلهم تجاوزوا المائة سنة في عمرهم ويتعلق الأمر بـ "مبيريك بوفوس" و"الحمد التامك" و"التومي ولد جاعا" فليرحمهم الله جميعا وجميع موتى المسلمين.
هؤلاء عاصروا فترات مهمة من تاريخ المنطقة فهم شاهد عيان على أحداث ابتداء من الربع الأول من القرن العشرين وعاصروا أشخاصا عايشوا أحداثا منذ الربع الأخير من القرن التاسع عشر، لكن السؤال المطروح هو هل منا من جالس هؤلاء يوما وحاول تدوين ما تختزله ذاكرتهم من وقائع وأحداث؟
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire